اسطــورةالعنـــقاء
... طائــر النـــارAHMAD KZMOUZ أحمد
قزموزالعنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما
كلمة الفينكس فهي يونانية الأصلو تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع أصل تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة يونانية أخذ المصريون عنها تلك الأسطورة..
وتقول الأساطير القديمة إن العنقاء عندما تقترب ساعة موته يعمد إلى إقامة
عشّه من أغصان أشجار التوابلومن ثم يضرم في العش النار التي يحترق هو في لهيبها.
وبعد مرور ثلاثة أيام على عملية الانتحار تلك ينهض من بين الرماد طائر عنقاء جديد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتربط الأساطير الفرعونية القديمة العنقاء بالتوق إلى الخلود وهي الفكرةالمهيمنة في الحضارة المصرية القديمة.
وفي القرن الأول الميلادي كان كليمنت الروماني أول مسيحي يترجم أسطورة العنقاء كرمز لفكرة البعث بعد الموت.
وكانت العنقاء رمزا لمدينة روما العصيّة على الموت، وقد ظهر الطائر على عملاتها المعدنية رمزا للمدينة الأبدية ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد تعددت الروايات و الحكايات حول هذا الطائر الخرافي ...
الفينكس ( العنقاء ) طائر أسطوري في اللغة اليونانية , و علم
الأساطير المصري, و قيل أنة عاش في بلاد العرب.فطبقاً للأسطورة : فقد كان الفينكس طائر و مخلوق رائع و نبيل, عاش ل 500 إلى 1000
سنة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وايضا نسبت اسطوره طائر النا ر العنقاء الى المصريين القدماء لأنحضارتهم مرتبطة بفكرة الأبدية .
فكلمة فينيكس يونانية اطلقت على طائر خرافي كان يقدم كقربان الى سيد الشمس (رع) في الحضارة المصرية القديمة . فهذا
الطائر كان شبية بالنسر الرائع المظهر يكسوة ريشا ذهبياً محمراً جعلة يبدو مغطى بهالة من اللهب .
فقد صور في بعض الصور مغطى بلهب بدلا من الريش .
كان طائر الفينكس متواجدا في المناطق العربية وفقا للأساطير فقد عاشطائر الفنيكس 500 سنة وفي نهاية دورة حياتة بنيما كان يحتضر بنى عشا على نار حتى اتلفة اللهب فبعد موتة ولد فينكس اخر في رماد الأول فكان فينيكس رمزاً للموت والحياة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في اليونان : كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحدى كتاباته عن اسطورة الفينيكس بأن طائر الفينيكسيأتي كل 500 سنة لكي يفتقش عن جسد سلفة فبعد ان يضع بيضتة يطرح الفينيكس جسدسلفة بداخلها ومن ثم يأخذها الى معبد الشمس في مصر وفي نهاية القرن الرابع كتب كلاوديانوس بعض الأشعار عن طائر مخلد قادر على العودة الى الحياة من الرماد --- وهو الفينيكس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه هى أسطورة العنقاء كما ذكرها المؤرخ هيرودوت، و اختلفت الروايات التي تسرد هذه الأسطورة،والعنقاء أو الفينكس هو طائر طويل العنق لذا سماه العرب "عنقاء" أما كلمة الفينكس فهي يونانية الأصل و تعني نوعا معينا من النخيل، وبعض الروايات ترجع تسمية الطائر الأسطوري إلى مدينة
فينيقية،حيث أن المصريين القدماء اخذوا الأسطورة عنهم فسموا الطائر باسم المدينة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عمر الطائر خمسمائة عام، حيث يعيش سعيدا إلى أن حان وقت التغيير والتجديد، حينها وبدون تردد يتجه مباشرة إلى معبد إله الشمس (رع) في مدينة هليوبوليس،وفي هيكل رَعْ، ينتصب الفينكس أو العنقاء رافعًا جناحيه إلى أعلي.
ثم يصفِّق بهما تصفيقًا حادًّا.
وما هي إلاَّ لمحة حتى يلتهب الجناحان فيبدوان وكأنهما مروحة من نار.
ومن وسط الرماد الذي يتخلف يخرج طائر جديد فائق الشبه بالقديم يعود منفوره لمكانه الأصلي في بلد الشرق البعيد.
وقد ضاعت مصادر الرواية الأصلية في زمن لا يأبه سوى بالحقائق والثوابت،ولكن الثابت في القصة هو وجود هذا الطائر العجيب الذي يجدد نفسه ذاتياً.
العنقاء في الثقافة الصينيه القديمة :
يعبتر التنين والعنقاء والتشيلين(وحيد القرن الصيني) والسلحفاة أربعة حيواناتروحانية في الثقافة الصينية التقليدية. رغم أن الثلاثة منها حيوانات خيالية ولم يرها أحد في العالم
أبداغير أن الصينيين يعتبرونها جميعا رموزا للبركة واليمن ويعتقدون أنها تجلب حظا سعيدا.
وخصوصا طائر العنقاء الذي يتحلى بجمال الشكل وروعة الألوان وظل يمجده ويتغنى به الشعب الصيني جيلا بعد جيل منذ القدم حتى اليوم.
ولا نستطيع أن نعرف صورة العنقاء الجميلة الا من كتب الملفات القديمة لأنه طائر لا يوجد في العالم، مثل وصف الكاتب قه بو في كتابه
"أر يا":"للعنقاء رأس ديك وعنق أفعى وفم عصفور وظهر سلحفاة
وذيل سمك،وألوان متعددة رائعة، ويبلغ طوله ستة تشي(حوالي مترين)." ووصف
كتاب الأساطير القديمة بعنوان:
"كتاب الجبال والبحور" العنقاء قائلا:" تشكّل عروق الريش على رأس العنقاء كلمة "أخلاق"،وعلى جناحيه كلمة "طاعة"، وعلى ظهره كلمة "إخلاص"، وعلى بطنه كلمة
"صدق"،وعلى ذيله كلمة "رحمة". "
وقال الكاتب شوي شن في أسرة هان الملكية في كتابه "شرح النصوص والكلمات":"
نشأ العنقاء في بلد الشرق البعيد ويطير في أنحاء العالم، ويشرب مياه البحر وينام في
كهف بالليل.
اذا رآه شخص فسيكون بلده في سلام واستقرار."
ويرى العلماء أن العنقاء الذي يجمع جمال الحيوانات الأخرى كان طوطم طائر يعيده
الصينيون القدماء.
فما هو الالهام الأصلي لتشكيل صورة العنقاء؟يرى بعض العلماء أنه الطاؤوس، ويرى البعض الآخر أنه الديك البريّ الذهبي أو الكركى.
وكان الأدباء الصينيون القدماء يعتقدون أن العنقاء نفس طائر الرخّ،حيث قال الكاتب سونغ يو في أسرة هان الملكية في كتابه "سؤال وجواب":"
يطير العنقاء تسعة آلاف ميل من الأرض الى السماء ويجتاز السحب ويحط على قبة السماء."
ووصف كتاب الفلسفة الطاوية المشهور "تشوانغ تسي"
العنقاء قائلا:"يوجد طائر رخّ اسمه بنغ،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ظهره ضخم مثل جبل تاي شان، وجناحاه واسعات مثل سحابتين سقطتا من السماء، ويطير تسعة آلاف ميل الى السماء ويجتاز السحب." وبرهن العالم
والأديب المشهور الصيني وون إي دوا من خلال الدراسة والبحوث الكثيرة على أن الخطّاف أحد الإلهامات الأصلية لصورة العنقاء.
وفي قدم الزمان كانت مكانة العنقاء أعلى من مكانة التنين حيث تحتل صور العنقاء مكانة متقدمة في الرسومات الجدراية والحريرية في أسرة هان الملكية،وفي بعض هذه الرسومات ينقر العنقاء التنين بفمه. وخلال تطور المجتمع الإقطاعي الطويل تغيرت مكانة العنقاء والتنين رويدا رويدا حيث أصبح التنين رمزا للأباطرة فيما نزل طائر العنقاء الى المرتبة
الثانية وأصبح رمزا الى محظيات الاباطرة.
وفي أسرة تشينغ الملكية بدأت صور طائر العنقاء المحبوب لدي أبناء الشعب الصيني تنتشر وسطهم،حيث يستخدم عامة الناس كلمة "عنقاء" في تسمية بعض الأطعمة والملابس والمباني والمناسبات السعيدة وغيرها من نواحي الحياة، بالإضافة الى تسمية الفتيات باسم "العنقاء".
وقد أصبح طائر العنقاء بجانب التنين رمزا الى الأمة الصينية ويحبه الشعب الصيني حبا
جما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اسطورة طائر الفينيق تقول
الأُسطورة أنْ لَم يكُن في عالَمنا إلاّ طائرُ فينيقٍ واحدٌ. كان يسكُنُ
الْجَنَّة، وهي أرضُ جَمالٍ لا يوصَف، هادئةٌ خلفَ الأُفُق البعيد الذي منه تشرق
الشمس. جدليّة هذا الطائر أنْ ليس في الْجَنّة مَوت. بعد ألف سنة، أصبح الطائر
يرزح تَحت وطأة عمره الطويل، وأراد أن يَجيء وقتُه فيموت. ولأن في العالَم الأرضي
موتاً، شقّ طريقه الى العالم الأرضي، تَوجَّهَ صوب الغرب، مُحلّقاً فوق أدغال
بورما وسهول الهند، حتى وصل فوق أرضٍ شدّتْه إليها رائحةُ بَخور التوابل في مغاور
الشرق. نزَل إليها، جمع غمراً من الأعشاب العَطِرة، وحَملها معه الى شواطئ
فينيقيا، فَحَطّ في عُبّ شجرة عالية بنى فيها عشَّه من تلك الأعشاب العَطِرة. وكان
الْمغيب، فراح ينتظر بزوغ الفجر الجديد الذي يؤذّن بموت الطائر.وحين أشرقت الشمس
من خلف الأفق العالي، تطلَّع صوب الشرق، فتح منقاده وأنشد أغنيةً لإله الشمس فجاء
على عربته. وعند نهاية الأغنية، نهز إله الشمس أحصنتَه فانطلقت بالعربة وفرَّت من
حوافر أحصنتها شرارةٌ أصابت عش الطائر، فاحترق العش واحترق فيه الطائر، وانتهت
بذلكَ حياةُ الطائر الألفيّ.
وفي اليوم
الثالث بَزَغ من رماد الطائر الْمحترق طائرُ فينيقٍ صغيرٌ نفَّض جناحيه من
الرّماد، وطار صوب الشرق، الى أبواب الجنة يواكبه رف من الطيور.
في رموزية
الأسطورة، ان طائر الفينيق يمثل الشمس تموت في نهاية كل يوم، وتعودُ لتولدَ في
اليوم التالي. وفي السائد منذ بدء الْخليقة، أنّ الكائنات تولد من أُخرى. إلاّ
كائناً واحداً يولد من ذاته، سمّاه
الاشوريون
الفينيق لا يعيش على الفواكه أو الزهور بل على العطور والعنبر. حين يبلغ عمره
خمسمئة سنة، يبتني عشاً في عُبّ شجرة عند أعلاها، يَجمع العنبر والطيب والْمُر
واللبان، يتكوّم بينها في العُشّ ويلفظ نفَسَه الأخير بين الأطياب. ومن رماد هذا
الطائر الأب، يولد فينيق صغير مرصودٌ على العيش، كما أبوه، خمسمئةَ سنةٍ أُخرى.
وحين يشتدُّ جناحاه يودّع هذا العش (مكانَ ولادته ومكان موت أبيه) فيَحمل عشَّه،
ويطير به، متجِّهاً الى مدينة الشمس، بعلبك، ليضعه قرباناً في معبد الشمس، بانتظار
أن يأتي زمن موته، فيحترقَ ليولَدَ من رماده طائرُ فينيقٍ جديدٌ الى حياة جديدة
اسطورة
فريدة ورائعة بحق فهذه الأسطورة مختلفة عن غيرها وبعد ان قرأت قصتة اثرات فيني
قصتة جدا وعطتني شعور مختلف ونظرة اخرى عن هذا الطير الأسطوري الذي يعد افضل
اساطير العالم بحق فأن العالم لم يجتمع على اسطورة مثل ما أجتمع على الفينيكس
وأليكم بعض القصص حولة
الفينكس (
العنقاء ) طائر أسطوري في اللغة اليونانية , و علم الأساطير المصري, و قيل أنة عاش
في بلاد العرب.
فطبقاً
للأسطورة : فقد كان الفينكس طائر و مخلوق رائع و نبيل, عاش ل 500 إلى 1000 سنة.
عندما أحس
باالموت بنى محرقة جنائزية و غنى مرة واحدة في حياتة بشكل رائع كما لم يغنى أحد
مثلة من قبل على هذة الأرض.
هذة
الأغنية الرائعة سمعت في كل ارجاء الأرض و جعلت العالم يهدأ بأكملة للأستماع والا
لهة تبتسم.
و عندما
بدأت أغنيتة باالأضمحلال شيئاً فشيئاً, كان جسد الفينكس بدأ يتبدد بمحرقتة. وجودة
المؤلم و برائتة كان ثمن تلك الأغنية التودعية الرائعة.
وقف العالم
والالهة منتظراً و اَملاً بأنة عندما يبرد الرماد سيرتفع جسد هذا الطائر الأسطوري
من رماد محرقتة و يتجدد لبدء دورة جديدة من الحياة.
فمنذ ذلك
الحين أصبح الفينكس رمزاً للخلود و الأنبعاث و التحولات الروحية
.
وقد استمعت
الى اغنية فينيكس وهي افضل ماسمعت روعة بحق وفيها روح حزينة و فيها كلمة وداع كما
في الأسطورة
أغنية
الفينيكس (http://www.angelfire.com/ab2/thelastpheonix/phoenixinfo.html)
تعد اسطورة
الفينيكس من الأساطير المرتبطة بكثير من الخضارات القديمة . فقد نسب اصل اسطورة
الفينيكس الى المصريين لأن حضارتهم مرتبطة بفكرة الأبدية .
فكلمة
فينيكس يونانية اطلقت على طائر خرافي كان يقدم كقربان الى سيد الشمس (رع) في
الحضارة المصرية القديمة . فهذا الطائر كان شبية بالنسر الرائع المظهر يكسوة ريشا
ذهبياً محمراً جعلة يبدو مغطى بهالة من اللهب . فقد صور في بعض الصور مغطى بلهب
بدلا من الريش .
كان طائر
الفينكس متواجدا في المناطق العربية وفقا للأساطير فقد عاش طائر الفنيكس 500 سنة
وفي نهاية دورة حياتة بنيما كان يحتضر بنى عشا على نار حتى اتلفة اللهب فبعد موتة
ولد فينكس اخر في رماد الأول
فكان
فينيكس رمزاً للموت والحياة
اسطورة
فينيكس حول العالم
في مصر
:كان يسمى (The Benuu ) وكان يقال انه ظاهرة حية او Osiris و الـOsiris في الأساطير المصرية يطلق على اله وملك
الموت
في امريكا
:يمثل فينيكس طائر الرعد وهو طائر روحي قوي
في الصين :
يطلق عليه Feng- Huang طائر يرمز الى الأتحاد و الـYin
و Yang هما رمزي السلام والتنافر
في اليونان
: كتب الشاعرالأغريقي هيرودتس في أحدى كتاباته عن اسطورة الفينيكس بأن طائر الفينيكس
يأتي كل 500 سنة لكي يفتقش عن جسد سلفة فبعد ان يضع بيضتة يطرح الفينيكس جسد سلفة
بداخلها ومن ثم يأخذها الى معبد الشمس في مصر
وفي نهاية
القرن الرابع كتب كلاوديانوس بعض الأشعار عن طائر مخلد قادر على العودة الى الحياة
من الرماد --- وهو الفينيكس
الفينيكس
في الفلك
فالفينيكس
يطلق على كوكب من الناحية الجنوبية للأرض وقرب (توكانا وسكلبتور ) وهذا الكوكب
يعرف عالميا كطير . فالفينيكس يعتبر تجمع كثيف للنجوم الغير مكتشفه .....
أتمنى ان
تنال إعجابكم ولا تترددوا في إعطائنا أرائكم
فرأيكم بهمنا وهو مصدر إلهامنا
ولأي مساعدة واستفسار تجدونا في جامعة ادلب الخضراء