لما حطو الاشارات الضوئية في سوريا بل لشوارع في مدينة دمشق . و كان واحد حمصي يقود سيارته في دمشق ،فلاحظ هذه الاشارات ، ولا يدري ما معناها ، فسأل واحد من دمشق ، لماذا هذه الأضواء الملونة .؟ فأجابه : ما بتعرف ؟
فقال له : لا .. والله ما بعرف ..
فقال اسمع : الأخضر لأهل دمشق والأصفر لأهل حلب والأحمر لأهل حمص ،
فقال الحمصي مليح يلي قلت لي ..
كان عم بيسوق والسير واقف ، والاشارة حمرا .. فساق بازدحام و لف ودوران ، وقطع الاشارة فصفر له الشرطي ، و ما كان من الحمصي إلا أن مد راسو من الشباك و صرخ فيه :
أنا حمصي .. !
فأجاب الشرطي : لكان كمل طريقك ..!!
اجتمع شامي وحلبي و حمصي وأخذو يذكرون مناقب اجدادهم:
الشامي قال: نحن حفرنا 100 م فوجدنا اسلاك للهاتف هذا يعني اننااستعملنا الهاتف قبل 100 سنة.
الحلبي قال : نحن حفرنا200م اي نحن قبل 200 سنة استعملنا الهاتف.
اما الحمصي فقال : نحن حفرنا 300 م فلم نجد اسلاك هذا يعني اننا استعملنا اللاسلكي قبل 300 سنة....
في 2 طرشان ما بيسمعوا منيح,واحد منن مارء و حامل بارودة عكتفو سألو الأول رايح علصيد,جاوبو التاني ألو لا والله رايح علصيد رد عليه الأول و ألّّو روح إفتكرتك رايح علصيد
دفتر عم يتمشى ليش؟؟؟؟؟؟لأنو فاضي هاهاهاهاهاها
في كلب طالع من الخمارة قال مدري نو مدري عو
شي بيطير و بينوي. عصفور عم بي قفل.
كان هناك شاب حكم بالإعدام فذهبت أمه إلى القاضي لتتوسل إليه بألا يعدم ولدها فقال الفاضي:
أمامه خياران إما أن يفرّّّغ البحر بوعاء أو أن يذهب إلى سورية وينجح في فحص البكلوريا
فقال الشاب: أعطوني الوعاء
أنا طالب بكلوريا
سئل أشعب عن سبب مجيئه إلى الغداء فاعتذر بقوله أنه لم يخبرني أحد بأنني غير مدعو
** كان احد الرجال يبحث عن حماره فوجد شجرة مثمرة فصعد ليأكل من ثمارها وعندئذ جاء شاب وصديقته وجلساتحت الشجرة. نظر الشاب الى عيني صديقته, فقالت له ماذا ترى فقال لها إنني أرى العالم كله, فصاح به صاحب الحمار من أعلى الشجرة : بالله عليك هل ترى لي حماري