نعم نقطة سوداء في مباراة امية والوحدة وهي التحكيم

نعم نقطة سوداء في مباراة امية والوحدة وهي التحكيم
فقد أثبت الحكم عبد الكريم سويد أنه قادم لايقاف أمية وربما حتى جمهوره فما فعله في هذه المباراة لا يدخل بخانة الاخطاء الانسانية
المباراة كانت جيدة وهادئة وهجمة هنا وهجمة هناك الى أن جاءت الدقيقة المظلمة وهي عرقلة واضحة لزكور داخل جزاء الوحدة وأمام أعين الحكم
القريب من الحالة فما كان منه الا أن أطلق صافرته وكل من في الملعب متيقن أنها ضربة جزاء واضحة لكن صافرته كانت خلافا للمتوقع وللقانون
الذي يفرض عليه احتساب ضربة جزاء لكنه أعطى خطأ للوحدة وانذار للزكور بداعي التمثيل مما أشعل المدرجات وفتيل الفتنة والجميع غير مصدق
قرار الحكم فكانت نتيجة هذا القرار أنه شنج المباراة وأدخلها بنفق مظلم وأجج الغضب وردة الفعل على المدرجات وكأنه كان هذا ما يريده من قراره
وانتهت المباراة بنتيجة 2/1 للوحدة كما أرادها الحكم ربما وخسر أمية المباراة وربما سيخسر أكثر لما قد تؤول اليه ردة فعل الحكم على ما حصل
علما أن ادارة أمية اعترضت على الحكم قبل المباراة كونه حكم سابقا مباراة الوحدة وأمية ذهابا والتي أيضا حرم فيها أمية من الفوز نتيجة صفاراته
الخاطئة لكن اتحاد الكرة ولجنة التحكيم أبقت الحكم السويد لقيادة المباراة وهي اشارة استفهام والكرة هي في ملعب اتحاد الكرة والغاية من الاصرار
على السويد رغم الاعتراض عليه مع أن اتحاد الكرة وبأكثر من مناسبة نوه لحق الاندية الاعتراض على الحكم قبل المباراة
الخسائر التي تسبب فيها هذا الخطأ لأمية :
- ضربة جزاء غير محتسبة
- خسارة المباراة
- انذار غير مستحق للزكور
- حرمان الزكور من اللعب في المباراة القادمة بسبب الانذارات وهو أهم لاعب في الفريق
- احباط لاعبي أمية والتأثير على نفسيتهم في المباراة
-ردة فعل غاضبة للجمهور لا نعرف نتائجه
- ربما عقوبة تنتظر أمية نتيجة الغضب الذي سببته هذه الصافرة السوداء
كل هذا فعلته هذه الصافرة وربما أكثر عدا عن الصافرات الاخرى الخاطئة التي كانت أخف وطأة من الصافرة القاتلة التي حولت مجرى المباراة
نقول مبروك للوحدة ومبروك كبيرة للحكم الذي نجح بتحقيق عدة مآرب وبصافرة واحدة وحظ أوفر لأمية مع الحكام
ويقولون لماذا الاعتراض دائما على التحكيم
الكرة بملعب اتحاد الكره
**************

فقد أثبت الحكم عبد الكريم سويد أنه قادم لايقاف أمية وربما حتى جمهوره فما فعله في هذه المباراة لا يدخل بخانة الاخطاء الانسانية
المباراة كانت جيدة وهادئة وهجمة هنا وهجمة هناك الى أن جاءت الدقيقة المظلمة وهي عرقلة واضحة لزكور داخل جزاء الوحدة وأمام أعين الحكم
القريب من الحالة فما كان منه الا أن أطلق صافرته وكل من في الملعب متيقن أنها ضربة جزاء واضحة لكن صافرته كانت خلافا للمتوقع وللقانون
الذي يفرض عليه احتساب ضربة جزاء لكنه أعطى خطأ للوحدة وانذار للزكور بداعي التمثيل مما أشعل المدرجات وفتيل الفتنة والجميع غير مصدق
قرار الحكم فكانت نتيجة هذا القرار أنه شنج المباراة وأدخلها بنفق مظلم وأجج الغضب وردة الفعل على المدرجات وكأنه كان هذا ما يريده من قراره
وانتهت المباراة بنتيجة 2/1 للوحدة كما أرادها الحكم ربما وخسر أمية المباراة وربما سيخسر أكثر لما قد تؤول اليه ردة فعل الحكم على ما حصل
علما أن ادارة أمية اعترضت على الحكم قبل المباراة كونه حكم سابقا مباراة الوحدة وأمية ذهابا والتي أيضا حرم فيها أمية من الفوز نتيجة صفاراته
الخاطئة لكن اتحاد الكرة ولجنة التحكيم أبقت الحكم السويد لقيادة المباراة وهي اشارة استفهام والكرة هي في ملعب اتحاد الكرة والغاية من الاصرار
على السويد رغم الاعتراض عليه مع أن اتحاد الكرة وبأكثر من مناسبة نوه لحق الاندية الاعتراض على الحكم قبل المباراة
الخسائر التي تسبب فيها هذا الخطأ لأمية :
- ضربة جزاء غير محتسبة
- خسارة المباراة
- انذار غير مستحق للزكور
- حرمان الزكور من اللعب في المباراة القادمة بسبب الانذارات وهو أهم لاعب في الفريق
- احباط لاعبي أمية والتأثير على نفسيتهم في المباراة
-ردة فعل غاضبة للجمهور لا نعرف نتائجه
- ربما عقوبة تنتظر أمية نتيجة الغضب الذي سببته هذه الصافرة السوداء
كل هذا فعلته هذه الصافرة وربما أكثر عدا عن الصافرات الاخرى الخاطئة التي كانت أخف وطأة من الصافرة القاتلة التي حولت مجرى المباراة
نقول مبروك للوحدة ومبروك كبيرة للحكم الذي نجح بتحقيق عدة مآرب وبصافرة واحدة وحظ أوفر لأمية مع الحكام