الموضوع الثاني 26 شباط

الحقيقة هذا موضوع حساس و مهم و يمسنا نحن الطلاب بشكل خاص و سأجيب على أسألتك و بالتفصيل .
أولاً أسباب ظهور هذه الظاهرة لن أقول الغريبة فقط بل الغربية فهي مستوردة اتت إلينا عن طريق الاعلام الفاسد الذي يبث شروره صباح مساء و بلا رقابة لا من الأهل أو من الحكومات و هو في رأيي أكثر و أشد فتنة تواجه الأمة اليوم و قد أخبر الرسول صلى الله عليه و سلم عن هذه الفتنة في حديث له لا أرى أنه يقصد غيرها في قوله ( من علامات الساعة الصغرى فتنة لا تترك بيت من بيوت العرب إلا دخلته ) أو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم , أما السبب الثاني في رأيي ضعف التربية من الأهل فلا تتخيل شخصاً قد تربى على الأخلاق الحميدة و الدين السليم يرضى لبنات الناس ما لا يرضاه لأخواته فالتربية شئ أساسي و مهم و سأكتفي بهذين السببين لكي لا أطيل فالاسباب كثيرة .
ثانياً هل أصبحت جامعتنا مكان للمواعدة و الغرام للأسف الأكثرية باتت الجامعة هذا المكان المقدس مكانا لهذه الأشياء و أقول هذا الكلام لما أسمعه و أراه من داخل الجامعة و خارجها مع العلم أنه يوجد شباب و فتيات يذهبون إلى الجامعة لغرض العلم و ليس لهذه السخافات, و أنا اسميها سخافات لأن جميع الشباب هدفه واضح من هذه العلاقات و لا داعي لأفصل .
أما يمكن لهذه العلاقات أن تنجح ؟
فلقد أقيم بحث في جامعة القاهرة عن العلاقات بين الشباب و الفتيات و كانت نتيجة البحث أن 99.5% من هذه العلاقات قد انتهت بالفشل و لم تتم بالزواج و ان النصف بالمئة الذين تزوجوا أطول زواج استمر 6 أشهر و هؤلاء الذين يزعمون أن حبهم صادق و انا برأيي أن خسارتهم أكثر من الذين لم يتزوجوا , فالفتاة التي تزوجت و تطلقت أصبح اسمها مطلقة و فرصتها بالزواج مرة اخرى تضائلت , و برأيي أن السبب وراء فشل مثل هذه العلاقات لأنها أسست على معصية الله فكيف يكتب الله لها البقاء و هي اسست على غير ما دلنا عليه و وفق الشرع و العادات و التقاليد .
و في النهاية هذه بعض الحلول التي أتمنى أن تطبق في جامعاتنا لعلها تعود للهدف الذي أسست لأجله :
أولاً : منع الاختلاط في الجامعات , فأصل البلاء و المشاكل جميعها من الاختلاط و خاصة أن مجتمعنا غير متعود عليه و أصبح هم أغلب الشباب اليوم كما قلت أن يصل إلى الجامعة فقط لهذه الغاية و لذلك الله لا يوفقهم في دراستهم لسؤ نيتهم و أنا لا أقول هذا من فراغ بل من واقع ملموس , فأنا لا أداوم على الجامعة سوى في الامتحانات فإذا بصديقي يؤنبني و يقول لي أنا لا أصدق متى أصل إلى الجامعة لأختلط بالفتيات و أنت في الجامعة و لا تداوم عليها فهو الآن في الباكالوريا و لا يعرف كيف ينجح منها إلى الآن .
ثانياً : أعرف أن حلي الأول لن يطبق في ظل هذا النظام فلذلك أقترح أن يصبح دوامين الأول للشباب و الثاني للينات أو على الأقل يصبح الشباب في قاعات لوحدهم و البنات كذلك.
ثالثاً : عودة الجميع إلى التمسك بالأخلاق و الدين فهما الرادع الرئيسي للانسان , فلو علم الانسان أن الله ناظر إليه مطلع عليه و أيقن أن ما يفعله ببنات الناس سيفعله الآخرون ببناته و أخواته فسيستحي من نفسه و من الله أما إذا لم يستحسي ليس عندي له إلا حديث رسول الله و أختم به ( إن لم تستح بافعل ما شئت ) و أسأل الله الهداية لي أولاً و لجميع شباب و فتيات المسلمين .....

مشكور محمد نور فعلا حطيت ايدك على الجرح

تحية للجميع موضوع جميل جدا الطالب حين ياتي الى الجامعة من البكالوريا يكون في اغلب الاحيان غير مدرك لجو الجامعة فيتفاجئ بالقدر الكبير والواسع من الحرية التي لم ينعم بها في المراحل السالفة والمشكلة ان هذا الطالب الجديد يرى بعض الشباب يتجولون مع البنات فمباشرة تذهب الى مخيلته ان هذا الشئ مسموح وهذا الشئ عادي ويبدأ بالعمل الجاد من اجل مرافقة البنات ولكن انوه ان العلاقات بين الطلاب في الجامعات لايمكن ان نلغيها فالصداقة شئ والحب شئ بالتالي انا ارى ان لا ريب في ان يكون هناك رفاق شباب بنات من اجل الدراسة لكن الحب والغرام لا يجب ان يكون في الكلية لانها للعلم فقط طيب اذا اردنا حلا للمسألة يجب ان نرجع للاسباب فما هي :
اولا:والسبب المباشر البنات برأي فالبنات تستطيع ان تصد الشب بوسائل عديدة وتمنع اي فرصة للشاب ولكن نطرح قضية مهمة الا وهي ان بعض البنات لم يأتو فعلا للدراسة بل للعب بعقول الشباب والاستفادة منهم وهذا الامر جدير بالتركيز عليه

ثانيا:الصديق السئ وهذه ايضا مشكلة كيف؟ اقول لكم كيف:الشب عندما يدخل الى الكلية يتعرف الى اصحاب جدد بغية الدخول في جو الجامعة ومع مرور الوقت بعض من اصدقائه يتكلم مع احدى الفتيات ويصبحا اصدقاء وعند التقاء هؤلاء الاصدقاء يدور حوار كالتالي:شو يا لساتك وحيد شبك تحرك انا بعطيك الخطوات الشغلة بدها جرأة لا تم معزول الجامعة حرية ومتل ما انت بدك تتعرف كل البنات بدهن يتعرفو .....وهيك بيصير هالطالب المسكين يحس بانه موحاسس بالحياة الجامعية الا اذا تعرف على بنت والبتالي بيترك كل شي وبحول اهتمامه على هلأمروهيك

ثالثا:الجو المحيط ...بتلاحظ الكل برى الكلية همهن البنات فمثلا كنت مرة مع شفور تكسي دار بيننا حوار كالتالي:قلي الآداب فيها بنات؟قلتلو اي. قلي مانك مصاحب ولا وحدة ؟قلتلو لأ ماني بحاجة بعدين حرام فقلي يارجل هلق صرت كفتارو الحياة بدون نسوان ما بتسوى شي....فاذا تمعنا بهالكلام بنشوف كيف بأثر عالنفسية

رابعا:المسلسلات والافلام وغيرها فبتشوف الكل بدهن يعملو مثل طلاب الجامعة بالمسلسلات والافلام ويا ويلي شو عمبيصير

الحلول موجودة ::
بس مش موافق انا على حلول محمد لانه مش حتصير نحن بدنا شي واقعي فماهي الحلول؟؟؟؟؟؟
الاسلام هو الحل كيف ؟ البنت بتلتزم بحيائها وحشمتها والشب يلتزم النظر للمحرمات والاشياء التافهة وان يحترم كل الطلاب المكان الذين يتواجدون فيه ويجعلوه فقط للعلم والنهوض بالعقول و انشاء المبدعين

ونسأل الله الهداية للجميع

كلامكن عالعين والراس0000
مافي أحلى من هيك ردود موضوعية مدروسة بعناية00
مشكور محمد نور00
مشكور روبن هود00
مشكور دارك لايت00
وعندي رأي بسيط 000 يجب تطبيق عقوبات من قبل الادارة في حال صارتجاوز في هذا الموضوع00
واللي بيتعاقب بكون عبرة لغيرو000
مع فائق احترامي وتحياتي للزملاء الكرام

احلا شباب وبتمنى اسمع راي الصبابا

بدايةً أشكر الزميل دارك لايت على طرح هذا الموضوع البالغ في الأهمية .....

- انتشر في جامعاتنا مؤخراً عادات غريبة بعيدة كل البعد عن الحياة الفكرية والادبية والتي تهدف لها الجامعات في جميع أنحاء العالم
ومن أهم هذه العادات هي ما يسموه طلابنا "تطبيق البنات" وحتى اصبح حلم للطالب العربي بشكل عام والسوري بشكل خاص ان يصل

الى المستوى الجامعي لكي يتعرف على الجنس الاخر

- برايك ما هي سبب ظهور هذه الافكار الغريبة
- وهل اصبحت جامعاتنا مكان للمواعدة والغرام
- وهل ترى ان هذا النوع من العلاقات يمكن ان تنجح
- اقترح بعد الحلول والافكار التي تعيد الجامعات الى هدفها الرئيسي وهو كمركز للعلم

***********************************************************************************

*
ظهرت هذه الأفكار الغريبة من الغرب و سعى لأن تتفشى في البلاد العربية وخاصة الإسلامية بهدف القضاء على الدين الإسلامي وزرع

الفواحش فيه
هدفهم الأساسي إقامة حربهم على ديننا وقيمنا ومبادئنا فقاموا بزرع الاختلاط لتحقيق غايتهم بأسم التحضر
أساليبهم متلونة وخبيثة وماكرة ، متنوعة ومتجددة بلا هوادة ، و بكل الطرق و هم مصرون على تحقيق غايتهم
بجعل نسبة كبيرة من شباب ورجال المسلمين ينسون غض البصر وصاروا عبيداً لشهواتهم وتاهوا في عالم كاذب يسير بهم إلى الهاوية

إخواني ..أخواتي في الله...دعوني أولاً أتكلم عن خطورة اختلاط الرجال بالنساء .............
الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله ولي المتقين، وأشهد أن محمداً رسول الله خاتم الأنبياء

وسيد المرسلين
عباد الله: كيف إذا انضم إلى ما سبق: الاختلاط وقيام سوق الاختلاط بعمل المرأة مع الرجال؟ اجتماع كلا الجنسين على مقاعد الدراسة

في فترة المراهقة وما بعدها........
كيف إذا انضم إلى ما سبق هذه المخالطة والملابسة والقرب، وأن تجلس بجانبه أو تتكلم إليه، أو يأتي إليها، أو يخلو بها في مكان

منعزل في الجامعة أومستشفى أو مكتب، أو يسمع الصوت بالهاتف، أو يتخذها سكرتيرة.. ونحو ذلك من الأعمال التي ينادي الكفرة

والمنافقون بحصولها بيننا، ويرفعون عقيرتهم بأهميتها، وأنه لا بد من الحرص عليها، وتشغيل نصف المجتمع لتحطيم النصف الثاني

وتخريبه، ويكون الخراب في النصفين جميعاً؟! كيف إذا صار الطالب مع الطالبة، والموظف مع الموظفة، والعامل مع العاملة؟ كيف إذا

صار الاختلاط يعم؟ فماذا يحدث عند ذلك من أنواع الانغماس في الفواحش والقاذورات؟ عباد الله! قال العلماء: لا ريب أن تمكين النساء

من اختلاطهن بالرجال بلية وشر، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة، وهو من

أسباب الموت العام والطواعين المهلكة.

إن اجتماع الرجال والنساء في مكان واحد ، وامتزاج بعضهم في بعض ، ودخول بعضهم في بعض ، ومزاحمة بعضهم لبعض ، وكشف

النّساء على الرّجال ، كلّ ذلك من الأمور المحرّمة في الشريعة لأنّ ذلك من أسباب الفتنة وثوران الشهوات ومن الدّواعي للوقوع في

الفواحش والآثام

والأدلة على تحريم الاختلاط في الكتاب والسنّة كثيرة ومنها :

قوله سبحانه :{ وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} الأحزاب 53.

قال ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية : أي وكما نهيتكم عن الدخول عليهن كذلك لا تنظروا إليهن بالكلية ولو كان لأحدكم حاجة يريد

تناولها منهن فلا ينظر إليهن ولا يسألهن حاجة إلا من وراء حجاب .
وقد راعى النبي صلى الله عليه وسلم منع اختلاط الرّجال بالنساء حتى في أحبّ بقاع الأرض إلى الله وهي المساجد وذلك بفصل صفوف

النّساء عن الرّجال ، والمكث بعد السلام حتى ينصرف النساء ، وتخصيص باب خاص في المسجد للنساء .

وهذا من أعظم الأدلة على منع الشريعة للاختلاط وأنه كلّما كان الرّجل أبعد عن صفوف النساء كان أفضل وكلما كانت المرأة أبعد عن

صفوف الرّجال كان أفضل لها .
وإذا كانت هذه الإجراءات قد اتّخذت في المسجد وهو مكان العبادة الطّاهر الذي يكون فيه النّساء والرّجال أبعد ما يكون عن ثوران

الشهوات فاتّخاذها في غيره ولا شكّ من باب أولى .

إبداء رأي ................
مثلاً.................
الزميل روبن هود أبدى وجهة نظره في إعطائه سبباً مباشراًً لالتماس حلاً للقضية فقال:
أن البنات هم السبب المباشربرأي فالبنات تستطيع ان تصد الشب بوسائل عديدة وتمنع اي فرصة للشاب ولكن نطرح قضية مهمة الا

وهي ان بعض البنات لم يأتو فعلا للدراسة بل للعب بعقول الشباب والاستفادة منهم وهذا الامر جدير بالتركيز عليه
........
ولماذا لا يكون العكس صحيحاً أيضاً ... في أن يكون الشب ملتزماً ولا يسمح في فتح مجال للحوار بينه وبين إحداهن..... لا يتعرض

الشب فلا تصد البنت أليس هذا حلاً أجدر ....
وأن هناك أيضاً أغلبية الشباب فعلاً لم يكن مجيئهم للجامعات والمعاهد إلا لمخالطة الجنس الآخر ولتضييع الأوقات واللعب بعقول الفتيات

خاصة اللواتي تطغى عليهم العاطفة ......
ولكن الزميل بالغ في إدلاء رأيه في قوله الاستفادة منهم ....سؤال : الاستفادة منهم في ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يمكن

أن تكون هذه الرغبة عند الشباب أكثر لأن المسؤولية تلقى على عاتقهم في الحياة العملية ..لأن المجتمع لا يطلب من المرأة شيئاً ....

مثل ما تطلب من الرجل


إليكم بعض الحلول..............................

ونحن نعلم أنّ الاختلاط ومزاحمة الطلاب للطالبات والنساء للرّجال ممّا عمّت به البلوى في هذا الزّمان في أكثر الأماكن كالجامعات

والأسواق والمستشفيات وغيرها ولكننا ...........
أولاً : لا نختاره ولا نرضى به وبالذّات في المحاضرات الدّينية والمجالس الإدارية في المراكز الإسلامية .
ثانياً : نتخذ الوسائل لتلافي الاختلاط مع تحقيق ما أمكن من المصالح ، مثل عزل مكان الرجال عن النساء ،في أماكن العمل والطلاب عن

الطالبات في أماكن إلقاء المحاضرات وتخصيص أبواب للفريقين ، واستعمال وسائل الاتّصالات الحديثة لإيصال الصوت ، وتسريع

الوصول إلى الكفاية في تعليم النساء للنساء وهكذا .
ثالثا : نتقي الله ما استطعنا باستعمال غضّ البصر ومجاهدة النّفس .
رابعاً :لابد أن ننوه أن الدين الإسلامي والتربية الصحيحة ودور الأهل في الإرشاد والتوعية لهم الدور الأكبر في عدم الانحراف

والانحلال الخلقي لدى شبابنا وبناتنا

وفي نهاية المطاف خرجت بحصيلة من الفوائد وهي :

1- إن الانجذاب بين الجنسين وارد في أي وضع من الأوضاع ومهما حاول الرجل والمرأة إنكار ذلك والانجذاب قد يبدأ مشروعاً وينتهي

بشيء غير مشروع .
حتى وإن حصّن الإنسان نفسه ، فإنه لا يأمن حبائل الشيطان .
3- إذا ضمن الإنسان نفسه وتعامل مع الجنس الآخر بالحدود المرسومة والمعقول فإنه لا يضمن مشاعر وأحاسيس الطرف الآخر .
4- وأخيراً ، إن الاختلاط لا خير فيه أبداً وهو لا يأتي بالثمرات التي يزعمونها بل أنه يعطل التفكير السليم .

نسأل الله السّلامة والعافية وصلاح الحال وصلى الله على نبينا محمد .

أسفــــــــــة على الإطالة ولكن أظن أن الموضوع جدير بذلكـــــ

تحـــــياتي لـــــكم

الف شكر الك اختي هلا مصار قتلك مليون مرة عطي الزبدة لهيك قلت ب 100 كلمة مو ميت سطر
ههههههههههههههه
الف شكر

إيـــ ولووووووه ــــــــه مزبوط بس حبيت أنقل هالحكي منشان تستفيدوا........ ولاّ موجاي على بالكن تستفيدوا.................
ييـــي أولسّه عندي حكي كتير عن هالموضوع إذاااااااااا بدك
جرايد الله وكيلك ...........
انسيت قلك ماعندي زبدة
آل الأخ بدو الزبدة هههههه

زبدة الكلام الاختلاط حراااااااااااااام لا يجوز شرعاً ....مو انت بدك زبدة الكلام .....هي زبدة الكلام :

شاطرة علقي على يلي بعدو ب 100 كلمة

و الله الزبدة متل ما قالت الإخت هلا الاختلاط حرام والذين يقولون أنه ممكن أن يضبط بأي وسيلة كانت فهذا مستحيل فالإختلاط لا ينضبط كما يقول فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب و قال كلمات أخرى أعجبتي و تصف حالنا حيث قال:أنه في زماننا هذا قد يطر المرأ أن يضع عصابة على عينيه و يجعل قائد يقوده لينجو من نار جهنم التي سيدخلها إن أطلق بصره , فأينما سار يرى المتبرجات أمامه في الشارع و في البيت في التلفاز و في الجامعة و في الوظيفة و حتى في الشارع إذا رفع رأسه إما أن يرى إعلان فيه إمرأة متبرجة أو إمرأة متدلية من البلكون , فلا حول ولا قوة إلا بالله سترنا الله في الدنيا و الآخرة .....

تحولو يا جماعة للموضوع التالت كمان شي مهم

انا بأيد رأي الشباب والصبايا
وهالمواضيع مهمة كتير
والشكر لزميلنا محمد
على هالمواضيع الحلوة