تعلمي أختي الكريمة من النساء المؤمنات

أكثر ما يعجبني في هذه القصة .. هو حياء ابنة شعيب


حتى أنها لما أتت لتدعو موسى عليه السلام إلى بيت أبيها .. كان لهما وضعية خاصة في طريقهما إلى البيت

إذْ مشى سيدنا موسى عليه السلام .. أمامها ... فكانت هي خلفه

وكانت ترشده بالحصى .. فتقذف حصىً في يدها .. دون أن تتكلم حتى .. إلا للضرورة


.
.
.
ويحضرني هنا ما وُصف به النبي وما كان عليه حقيقة : "فقد كان أشد حياء من العذراء في خدرها"

..

ولا أعلم إن كان حديثا أم هو قولٌ لأحد العلماء: "الحياء لا يأتي إلا بخير"


كم نحتاج لهذه الثقافة في مواضيعك يا نجمة السماء

لا يسعني إلا أن أشكرك على كل ما تقدمين

شكرا كتير ياأخ ابن نوح على ردودك الجميلة والي فعلاُ عم تخليني أشعر بالتقدم والنجاح
شكرا الك ولكل الأعضاء في المنتدى